التيار القاسمي الديمقراطي

شعارنا "عاش الشعب العراقي"

| الاولى| تأريخ وسيرة| صحافة| مقالات |  بيانات|

 qassimi1963@hotmail.com

الصفحة | 1 | 2 | 3 | 4 |  

موقفنا من تأجيل الانتخابات

بعد ان تأكد لنا ان الاخوة اصحاب الاحزاب والشخصيات التي اجتمعت في منزل الدكتور الباججي قد اجمعت على تأجيل الانتخابات، ونظرا لان الهم الذي طرحوه كان الهاجس الامني، فانه لزاما علينا ان نبين موقفنا من تلك القضية.

نحن الاحزاب العراقية الموقعة ادناه نطالب الحكومة العراقية والهيئة العليا المستقلة للانتخابات ان تتنكب التزاماتها وتفي بمواعيدها التي قطعتها على مسمع ومرأى من العالم اجمع لتحضى بالنزاهة المطلوبة والحيادية الايجابية. وكما وندعو الاخوة المطالبين بالتأجيل الى ضرورة التحلي بقدر اكبر من الموضوعية والالتزام بالمواعيد التي اقرّوها من قبل واعتبرناها جميعا عهدا لشعبنا وميثاقا بيننا. ونطالبهم بالاشتراك جميعا لطرح مجهوداتهم وافكارهم النيرة لتصب في صالح الشعب العراقي وتوحيد كلمته والابتعاد ماامكن عن اثارة المزيد من المتاعب في الشارع العراقي.

نحن نرى ان اجراء الانتخابات في موعدها هو هزيمة للارهاب والارهابيين ومن يقف ورائهم ومعهم. اجراء الانتخابات في موعدها يعني اعادة الهيبة للدولة العراقية والكرامة للشعب العراقي. كما يجب علينا ان ننوه هنا الى ضرورة تحكيم لغة الحوار وتلاقح الافكار بدلا من استخدام لغة التراشق بالتصريحات واتباع سياسة لوي الاذرع والتي اثبتت فشلها وكان الخاسر الاوحد هو شعبنا وامتنا. نحن جميعا نتطلع الى عراق مستقر وآمن ينعم شعبه بالحرية والمساواة ومن اجل ذلك يجب ان نوحّد جهودنا ونسخّر قوانا والا فلن يكسب اي منا اي مكسب. ففي فرقتنا جمع لشتات اعداء الحرية والديمقراطية واعداء العراق وفي اجتماعنا هزيمة للفاشية والمتعصبين والحاقدين والخونة.

اللهم احفظ العراق من كيد الكائدين ومخططات من يريد السوء بالعراقيين.

الكتلة الوطنية الديمقراطية للتنمية المؤلفة من:

حزب العدالة والتنمية العراقي            www.geocities.com/firstlyjustice

حزب الامة الديمقراطي الفيدرالي         www.geocities.com/iraqinationparty

التيار القاسمي الديمقراطي                 www.geocities.com/qassimi1963

حركة الدفاع عن الشعب العراقي الحر www.geocities.com/iraqimovement

28 تشرين الثاني 2004

اعلى

الكتلة الوطنية الديمقراطية للتنمية

بيان تأسيسي

بعد مناقشات مستفيضة بين اعضاء اللجنة التحضيرية التي انتخبت لمناقشة مشروع التفاعل الواقعي بين الاحزاب السياسية العراقية، فقد تم استبدال العنوان المقترح "الجبهة الديمقراطية التقدمية" الى "الكتلة الوطنية الديمقراطية للتنمية" التي اكتسبت الشرعية من ممثلي وامناء الاحزاب المنظوية تحت لوائها. وقد ابدت تلك الاحزاب السياسية العراقية رغبتها في العمل الجماعي وفضلته على العمل الفردي المستقل والذي لايفي بمتطلبات المرحلة التي توجب التكاتف والتآزر في مواجهة جملة من التحديات.وقد أكد الامين العام المساعد لحزب العدالة والتنمية العراقي الاستاذ رياض العبد الله بأن "القبول بالتغيير على مستوي التسمية قد يكون مقدمة للتغيير على المستوى الهيكلي والسياسي". وأضاف "بدلاً من أن يكون كل حزب معبرا عن توجهات تشاطره فيها احزاب اخرى بينها قواسم عديدة مشتركة، تصبح الكتلة تعبيراً عن تلك التيارات، مع الاخذ بنظر الاعتبار مايميز كل تيار عن الآخر وبذلك تكون المردودية الوطنية أحسن حالاً". اما الاحزاب التي اسست تلك الكتلة فهي:

 

حزب العدالة والتنمية العراقي                               www.geocities.com/firstlyjustice

حزب الامة الديمقراطي الفيدرالي                         www.geocities.com/iraqinationparty

التيار القاسمي الديمقراطي                                                  www.geocities.com/qassimi1963

حركة الدفاع عن الشعب العراقي                             www.geocities.com/iraqimovement

وفي الوقت الذي اتسمت فيه المناقشات المستفيضة بدرجة عالية من المسؤولية وروح وطنية وفضاء فسيح من التسامح والشفافية، ففي  نهاية اللقاء الذي اتخذ من العاصمة العراقية بغداد مكانا لمداولاته وسط غياب اعلامي وصخب سياسي حفاضا على النتائج الطيبة المتوخاة، فقد تم انتخاب السيد رياض العبد الله ناطقا رسميا باسم الكتلة. وقد اكد الجميع حرصهم على ترك الباب مفتوحا امام كل التيارات والاحزاب والحركات العراقية الراغبة في الانخراط ضمن هيكل الكتلة الوطنية الديمقراطية للتنمية.

12 ايلول 2004

اعلى

ثمان قوى فاعلة تدعو الحكومة العراقية والتيار الصدري الى التعقل

بسم الله الرحمن الرحيم

في الوقت الذي نتابع فيه الاحداث الميدانية المتسارعة على الساحة العراقية، والتي توقظ جمرتها قوات الاحتلال المتخفية تحت مسمى "قوات المتعددة الجنسيات"، فانه حري بنا كاحزاب وحركات وتيارات وجمعيات من مختلف الملل والنحل ان نشجب وندين ما يتعرض له اليوم شعبنا العراقي المظلوم من اعتداءات وتجاوزات على حقوقه الدستورية والانسانية. وفي الوقت الذي نطالب فيه الحكومة العراقية المؤقتة باعتبارها الممثل الشرعي في تلك الظروف الاستثنائية التي يمر بها الوطن بتحكيم العقل والجنوح الى الحل السياسي وعدم الانجرار وراء الاجندة الامريكية، فاننا ندعو الاخوة في التيار الصدري ايضا الى ان يحكّموا العقل في الامور التي تنحدر بشكل كبير الى مالا يحمد عقباه.

نحن الموقعون ادناه احزابا وتيارات وجمعيات نحمّل الطرفين اية عواقب تدميرية يمكن ان يتعرض لها العراق كبلد وشعب. كما ونحذّر من مغبة استخدام العتبات الاسلامية المقدسة كواجهة سياسية لاية اعمال تخريبية باسم الدين والتشيع. ونطالب الحكومة العراقية ايضا بان تتراجع عن قرارها في منع التغطية الاعلامية في النجف لان ذلك من شأنه ان يؤسس لمجازر لن يدري عنها احد بحجة تهديدات تصدر من الطرف الاخر ضد الحملات الاعلامية. ويجدر بنا هنا ان نسجل استهجاننا للتصريحات الغير مسؤولة التي تفوه بها بعض اركان الدولة العراقية الفتية سواء بحق الوطن او جيران العراق الذين يرفعون علم المساندة لشعب العراق ولحكومة العراق.

الموقعون:

اعلى
حزب الامة الديمقراطي حزب العدالة والتنمية العراقي
حركة الدفاع عن الشعب العراقي الحزب القاسمي الديمقراطي
التيار القاسمي الديمقراطي  الحركة الاسلامية التقدمية
 جمعية النهرين الثقافية   جمعية ارض الرافدين 

التيار القاسمي الديمقراطي

شعارنا "عاش الشعب العراقي"

ونحن اليوم على اعتاب مرحلة جديدة من الانعتاق، ونبذ التخلف، والتفرد، والديكتاتورية، وحكم الفرد المطلق، ومفاهيم الحزب الواحد، والرجل الواحد، والمؤسسة الواحدة، لا يسعنا الا ان نستبشر خيرا بالمستقبل في عراق يحترم الاكثرية فيه رأي الاقلية وتتفاعل الاخيرة مع الاولى في تناغم وطني وحس ديمقراطي متحضر. ..

اعلى

مزيد من التفاصيل

في الذكرى الأولى لاستشهاد الزعيم بعد تحرير العراق من جلاديه
د. عبدالله المدني

كلما حل الصيف على ربوعنا في الخليج بأجوائه الرطبة الخانقة ، واقترب موعد قدوم الشهر السابع، سرح تفكيري بعيدا إلى الرابع عشر من تموز 1958 ، ليجتر ذكريات لا تنمحي من المخيلة رغم تقادم الزمن. كنت وقتها في الثامنة من العمر، وكانت السنة الدراسية في مدرستي الابتدائية تكاد تلفظ أنفاسها، وأقراني يستعدون لتسلم شهاداتهم ودرجاتهم و توديع صفوفهم وأساتذتهم، ويترقبون بشوق إجازة صيفية طويلة وحارة، لكنها أيضا مليئة باللهو والمفاجآت و التخلص من الكتاب والقلم والسبورة والواجبات الثقيلة ، وأيضا العقاب الجسدي الذي لطالما عذب أجسادا طرية لكنه أثمر في النهاية عن عقول سليمة مشبعة بالقيم و الأخلاق والانضباط...

اعلى

مزيد من التفاصيل

الزعيم عبدالكريم قاسم .. قراءة بعد الأربعين وأزلية "العراقية"
د.علي ثويني

في مثل هذا الصباح وقبل إحدى وأربعين عاما أجتثت يد القدر ، روح الزعيم قاسم فسمت الى ربها لتحتل موضعها بين أرواح صفوة البشر من القديسين والأخيار. لقد ضرجت دماءه كل أرض العراق ،ولم تقتصر على مساحة ستوديو الإذاعة التي لم يجد المجرمون "القومجيه" غيره في تنفيذ جريمتهم،لتكون مكتومة الصوت ومحجوبة النظر ،ووقف ورائها طابورا من الأشرار وأوطأ درجات البشر منزلة كما كشفتها الأيام...

اعلى

مزيد من التفاصيل

من هو عبد الكريم قاسم ؟!
رياض الحسيني

اجد غبطة عارمة حين اعرّف بشخصية كتب عنها العدو قبل الصديق. شخصية تكلمت عن نفسها من خلال العمل، لا الدعايات الحزبية او المهاترات التنظيمية الضيقة او الاهواء الشكلية. فشخصية الزعيم عبد الكريم قاسم اثبتت انه كان على درجة من علو الهمة والشأن بحيث اصبح العراقيون يقارنون كل رئيس يأتي بعبد الكريم قاسم. وبذلك اصبح الزعيم المغدور مقياسا للوطنية والنزاهة والعفة والضمير الحي النابض بالوطنية والاحساس بالمسئولية...

اعلى

مزيد من التفاصيل

| الاولى| تأريخ وسيرة| صحافة| مقالات |  بيانات|

1